الأربعاء، 22 يوليو 2015
الأربعاء، 15 يوليو 2015
قيادة الدرك الوطني تضع مخططا خاصا للتغطية الأمنية خلال العيد
قيادة الدرك الوطني تضع مخططا الأمنبة خلال العيد الفطر المبارك عيد سعيد لكل الجزائرين عن نجدة اتصال برقم الأخضر 1055
وضعت قيادة الدرك الوطني مخططا خاصا لتأمين الاشخاص والممتلكات خلال فترة عيد الفطر المبارك من خلال تكييف وتعزيز تشكيلاتها العملياتية على المستوى الوطني.
وذكر الجهاز الأمني، في بيان، اليوم الثلاثاء، أنه في إطار مخطط خاص يدخل حيز التطبيق 72 ساعة قبل عيد الفطر, تم وضع إجراءات وقائية خاصة بالتغطية الأمنية من خلال "تكييف و تعزيز تشكيلاتها العملياتية الموضوعة في الخدمة على المستوى الوطني خلال فترة العيد حفاظا على أجواء السكينة العمومية".
و تحسبا لهذه المناسبة, اتخذت قيادة الدرك الوطني جملة من الترتيبات الأمنية والوقائية و الردعية ترتكز على الانتشار "العقلاني والفعال" لوحداتها على نطاق واسع, مع تجنيد جميع الإمكانيات المادية و البشرية للعمل خلال هذه الفترة المعروفة بتزايد توافد المواطنين و ترددهم على الأسواق و المحلات التجارية و كذا ارتفاع عدد المسافرين عبر وسائل النقل الخاصة و العامة.
في هذا السياق, ستباشر جميع وحدات و تشكيلات الدرك الوطني المنتشرة عبر كامل التراب الوطني هذا المخطط, من خلال "مضاعفة الدوريات سواء تعلق الأمر بالدراجات النارية أو دوريات سيارات الخدمة الاعتيادية و المموهة", يضيف ذات المصدر.
علاوة على مع سلف ذكره, سيتم أيضا وضع نقاط المراقبة و التفتيش عبر مداخل المدن و أهم الطرق السريعة و الطريق السيار وكل وسائل المواصلات على غرار شبكة خطوط السكك الحديدية و محطات نقل المسافرين.
و ستأخذ هذه الإجراءات بعين الإعتبار التواجد الأمني و تأمين مختلف المناطق التي تشهد وجودا كبيرا للمواطنين كالمساجد و أماكن التسلية و الترفيه و الأماكن السياحية و الساحات العمومية.
و تذكر قيادة الدرك الوطني أن وحداتها و تشكيلاتها الثابتة و المتحركة تبقى في الخدمة 24 سا/24 سا, حيث تظل مراكز العمليات على مستوى كافة الولايات مجندة للتدخل و النجدة و الإسعاف و ذلك عن طريق الجاهزية الدائمة لخدمة الرقم الأخضر 55-10.
الجمعة، 10 يوليو 2015
الثلاثاء، 7 يوليو 2015
قيادة الدرك الوطني تفتح باب التوظيف و التسجيلات أمام حاملي شهادة ليسانس «آل.آم.دي» و شهادة البكالوريا
فتحت قيادة الدرك الوطني باب التسجيلات أمام حاملي شهادة ليسانس «آل.آم.دي» والمقبلين على الحصول على شهادة البكالوريا، وذلك كضباط عاملين على أساس الشهادة، حيث يمكن لحاملي شهادة ليسانس «آل.آم.دي» لأول مرة الحصول على رتبة ملازم أول بعد سنتين من التكوين.كشف مصدر مسؤول من قيادة الدرك الوطني بامكان حاملي شهادة ليسانس التخرج من قيادة الدرك الوطني ومن مختلف مدارسها برتبة ملازم أول، بعد تكوين يدوم سنتين فقط، بعدما كان الحصول على شهادة ملازم من مدارس الدرك الوطني يستلزم تكوينا نظريا وميدانيا يدوم 3 سنوات كاملة في مختلف التخصصات المطروحة من قبل قيادة الدرك الوطني. وفتحت قيادة الدرك عبر مختلف مدارسها 30 تخصصا لحملة شهادة ليسانس «آل.آم.دي» المولودين خلال أو بعد 31 ديسمبر 1993، وكذا المولودين خلال أو بعد 31 ديسمبر 1991، للحائزين على شهادة ماستر أو مهندس دولة وذلك شرط توفر الجنسية الجزائرية، العزوبة، اللياقة البدنية الجيدة والسن. وتتمثل هذه التخصصات علوم قانونية وإدارية، علوم التسيير، علوم اقتصادية، علوم تجارية، إعلام آلي، إلكترونيك، هندسة كهربائية، اتصالات سلكية ولاسلكية، هندسة ميكانيكية، أمن صناعي، هندسة معمارية، هندسة مدنية، طبوغرافيا، علوم الأرض، كيمياء، بيولوجيا، علوم الطبيعة، بيئة، إحصائيات، تخطيط، بحث عملياتي، لغات أجنبية «إنجليزية وإسبانية»، علوم الإعلام والاتصال، علوم سياسية وعلاقات دولية، تربية بدنية ورياضية وعلم النفس. وبخصوص ملف الترشح الأولي، يقدم المترشح طلبا خطيا، شهادة ميلاد رقم 12، نسخة من بطاقة التعريف الوطنية، شهادة الإقامة، نسخة من كشف النقاط لشهادة البكالوريا، نسخة من الشهادة الجامعية، على أن تودع الملفات على مستوى مقر المجموعات الإقليمية للدرك الوطني لمقر سكناهم.
الجمعة، 3 يوليو 2015
العقيد للماص قائدا للقيادة الجهوية الرابعة للدرك بورقلة خلفا لعبداوي
التغييرات مست قائد الأركان والمفتش الجهوي للبحث والتحري
العقيد للماص قائدا للقيادة الجهوية الرابعة للدرك بورقلة خلفا لعبداوي
قرّر رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وزير الدفاع الوطني والقائد الأعلى للقوات المسلحة، إجراء حركة تغيير واسعة النطاق في سلك الدرك الوطني على مستوى القيادة الجهوية الرابعة بورقلة.
علمت مصادر رفيعة المستوى أنه تقرر تعيين العقيد مصطفى للماص من القيادة العامة لجهاز الدرك الوطني بالشراقة بالجزائر العاصمة، خلفا لقائد القيادة الجهوية الرابعة بورقلة العميد عبد الحفيظ عبداوي، الذي تم تحويله في نفس المنصب على رأس القيادة الجهوية الأولى للدرك الوطني بولاية البليدة.
ويأتي تحويل عبداوي نظير المجهودات الجبارة التي ما فتئ يبذلها طيلة مشواره على رأس القطاع في محاربة الجريمة المنظمة وكل أشكال التهريب وذلك للحفاظ على مقومات الاقتصاد الوطني وتفادي تعرضها للانهيار، كما أنه من بين الانجازات التي حققها العميد عبداوي طيلة إشرافه على تسيير القطاع بعاصمة الجنوب، إشرافه الشخصي على عملية تشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة ملف أزمة التناحر الطائفي بين العرب وبني ميزاب بغرداية، واتخاذه لجملة من الاجراءات الاستعجالية التي تقضي بتطويق نشاط عصابة الملثمين المختصة في التراشق بالقطع الحديدية، مع اعتماد سياسة الكل الأمني لمواكبة المشاورات بين الأخوة الفرقاء بغرداية.
وحسبما علم من مصادر مقربة من عبداوي، فإنّ هذا الأخير نجح في تفكيك جميع المخططات الإجرامية التي يقف خلفها بارونات المخدرات، والتي كان من بينها تمويلهم للحركات الاحتجاجية التي يقوم بها البطالون من خلال غلق للطرقات الوطنية باستعمال الحجارة والمتاريس مع إضرام النيران في العجلات المطاطية.وفي سياق ذي صلة، كشفت نفس المصادر أن قائد الأركان العامة ومساعد العميد بالقيادة الجهوية الرابعة للدرك الوطني الحاج عرعار ، قد تم تحويله للقيادة الجهوية الأولى بالبليدة، ويخلفه في نفس المنصب قائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالأغواط الرائد بوزيان قريشي ، فيما تم تحويل المفتش الجهوي للبحث والتحري بالقيادة الجهوية بمنطقة الجنوب الشرقي العقيد بجاوي حواس إلى القيادة العامة للدرك الوطني بمنطقة الشراقة بالجزائر العاصمة، مع بقاء منصب هذا الأخير شاغرا لأجل غير مسمى.
الأربعاء، 1 يوليو 2015
قيادة الدرك في حالة التأهب لمواجهة داعش ...نقﺴﻤ ﺑﺎﻟﻠﻪ … ﺍﻥ ﻧﻔﺪﻱ الجزائر بلد مليون ونصف المليون شهيد الدرك الوطني الجزائري
قوات حرس الحدود الجزائريةتحويلات هامة في قيادة الدرك لمواجهة داعش |
عقداء على رأس القيادة الجهوية لضخ دماء جديدة لمواجهة الجريمة المنظمة
أقرت قيادة الدرك الوطني سلسلة من التحويلات في قادة مجموعاتها الولائية وقادة النواحي الجهوية لها، قصد رسم خطة جديدة لمواجهة الإجرام والجماعات الإرهابية، بعد تزايد الخطر على الحدود الجزائرية مع كل من ليبيا تونس ومالي، وشملت هذه التغيرات ضباطا سامين معروفين بكفاءتهم الميدانية . عن سلسلة من التحويلات الهامة التي تدخل في إطار حركة إطارات قيادة الدرك الوطني، التي تجرى كل سنة من أجل رسم الخطة الأمنية الجديدة التي تنتهجها قيادة الدرك الوطني، لمواجهة مختلف التحديات التي تظهر بشكل مستمر وتستدعي دراسات ميدانية يتم على أساسها رسم حركة التحويلات داخل هياكل قيادة الدرك الوطني.وشملت حركة التغييرات بالدرجة الأولى قادة المجموعات الإقليمية للدرك الوطني، أهمها تحويل قائد المجموعة الولائية للدرك الوطني لوهران طاهري إلى مجموعة حرس الحدود لولاية ورڤلة، فيما خلفه في منصب قائد المجموعة الاقليمية لولاية وهران قبايلي محمد رضا الذي كان يشغل نفس المنصب في ولاية الشلف.وتم تنصيب رئيس أركان المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالعاصمة على رأس المجموعة الاقليمية للدرك الوطني بولاية عين الدفلى، كما تم ترقية المقدم هامل عاشور الذي كان يشغل منصب رئيس أركان المجموعة الولائية للدرك الوطني بجيجل إلى رئيس قائد مجموعة الاقليمية لذات الولاية، فيما تم تحويل العقيد شطاب قائد المجموعة الاقليمية للدرك الوطني على التقاعد، ونفس الأمر بالنسبة للعقيد بوخبيزة قائد المجموعة الولائية لبسكرة، فيما تم تحويل العقيد عويز قائد المجموعة الإقليمية لولاية جيجل إلى ولاية سطيف، فيما تم تحويل قائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني لولاية البويرة إلى ولاية تمنراست ليشغل نفس المنصب.
قوات حرس الحدود الجزائرية |
بالمقابل تم تنصيب العقيد بيدل كريم على رأس القيادة الجهوية الخامسة للدرك الوطني، وعلى رأس القيادة الجهوية الرابعة عيّن العقيد لالماس مصطفى الذي يعتبر من قادة الدرك الشباب الذين يملكون خبرة ميدانية هامة تساعد على مواجهة التحديات الأمنية الموجودة بالقيادة الجهوية الرابعة للدرك الوطني، فيما تم تحويل العقيد علي ولحاش من مقر قيادة الدرك إلى القيادة الجهوية ببشار، ليتم تحويل العقيد زغيدة جمال ليشغل منصب مدير الأمن العمومي والاستعمال بقيادة الدرك الوطني، ومن المنتظر ان يكون على رأس القيادة الجهوية السادسة العقيد عرعار.وتكون الحركة قد مست كذلك عددا هاما من قادة مجموعات حرس الحدود، لإعطاء نفس جديد لهذه المجموعات من أجل مواجهة التحديات على الحدود الجزائرية مع مختلف دول الجوار ومواجهة الجماعات الإرهابية والعصابات الدولية ومواجهة الجريمة العابرة للحدود.
ارهاب داعش خطر على الجزائر |
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)